فيمم وجه قلبك شطر قبلة كلماته التي يوليها..
وحيثما كنتم..
فولوا قلوبكم شطر قبلة هذا العروج المقدس..
وصايا خشيت أن يباغتني الأجل ولمّا أجعلها في رحال العمر ولو إدعاءٍ..
وحسبي..أن لي ربّا يجيزني حتى على كذبي..
( نعم الربّ ربي..بئس العبد أنا )
أنشدكم الله على أعتابها..إنعاش روحي بصدقات دعواتكم
_____________________
عن مولانا الصادق (عليه السلام) : إنّ آخر عبد يُؤمر به إلى النار يلتفت
فيقول الله عزّ وجلّ : أعجلوه ، فإذا أُتي به قال له : يا عبدي !.. لمَ التفت ّ؟..
فيقول : يا ربّ !.. ما كان ظني بك هذا ، فيقول الله جلّ جلاله : عبدي ، وما كان ظنك
بي ؟!..
فيقول : يا ربّ !.. كان ظني بك أن تغفر لي خطيئتي وتسكنني جنّتك ، فيقول الله : ملائكتي !.. وعزّتي وآلائي وبلائي وارتفاع مكاني ، ما ظنّ بي هذا ساعة من حياته خيراً قطّ ، ولو ظنّ بي ساعة من حياته خيراً ما روّعته بالنار أجيزوا له كذبه وأدخلوه الجنّة .
ثم قال الصادق (ع) : ما ظنّ عبدٌ بالله خيراً إلا كان الله عند ظنّه به ، ولا ظنّ به سوءاً إلا كان الله عند ظنّه به ، وذلك قوله عزّ وجلّ : { وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرديكم فأصبحتم من الخاسرين } . ثواب الأعمال ص 167
فيقول : يا ربّ !.. كان ظني بك أن تغفر لي خطيئتي وتسكنني جنّتك ، فيقول الله : ملائكتي !.. وعزّتي وآلائي وبلائي وارتفاع مكاني ، ما ظنّ بي هذا ساعة من حياته خيراً قطّ ، ولو ظنّ بي ساعة من حياته خيراً ما روّعته بالنار أجيزوا له كذبه وأدخلوه الجنّة .
ثم قال الصادق (ع) : ما ظنّ عبدٌ بالله خيراً إلا كان الله عند ظنّه به ، ولا ظنّ به سوءاً إلا كان الله عند ظنّه به ، وذلك قوله عزّ وجلّ : { وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرديكم فأصبحتم من الخاسرين } . ثواب الأعمال ص 167
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
ردحذفللعلم فقط ..
لم أهمل المقطع وسمعته أكثر من مرة وحتى بحثت عنه ووجدت تسجيلات أخرى ونصائح أطول من روح الله (قدس)
وهل يوجد أفضل من نصائح روح الله !؟ شخصية شغفتني كثيراً وحتماً نصائحه قيمة جداً ..
لم أود التعليق على التدوينة إلى حين سماع كل النصائح بشكل دقيق لكن إلى الآن لم أوفق في تخصيص وقت ..
إن شاء الله سأستمع لهم عن قريب..
شكراً لك كثيراً على المقطع .. وعلى كرمك ..
موفقين لكل خير
وعليك السلام والرحمة والإكرام..
ردحذفجعلك الله ممن سمع فوعى، وعمل بما وعى..
جزيل الشكر لك لدائم الإهتمام..
دعائك لأعي شيئا من هذه الوصايا فما أحوجني إليها أيها الكريم